من منطلق التطوير ومواكبة كل وسيلة من شأنها تقديم الفائدة، يسر فريق أفكار العلاج الطبيعي، أن يعلن عن إنطلاق (بودكاست أفكار) ،رحلة جديدة صوتية لإثراء المحتوى العربي الطبي بكل ما يهم تخصص العلاج الطبيعي والتأهيل.
فريق العمل :
كتابة المحتوى : سلوى حمدي
ساهم في الترجمة : سلمان الغامدي
مراجعة وتحرير: محمد آل سليمان
تقديم وانتاج صوتي : محمد آل سليمان
تصميم الهيدر : عبدالعزيز المالكي
محرر المقال: أحلام حسن
يمكنكم الاستماع لأولى حلقات بودكاست أفكار بعنوان (العلاج الطبيعي و كوفيد-١٩) عبر:
نهاية 2014 بدأت منصتنا بطموحات شابة هدفها إيصال محتوى عربي بأقصى جودة وابسط صورة
واكبنا تطورات التقنية حتى أصبحنا جزء منكم واينما كنتم..
سنة 2020 رغم احداثها الا ان في طياتها رحمة وخير كبير أولى بشائرها بتاريخ 1 يناير 2020 تم اختيارها لجائزة رواد كأفضل مبادرة ذات أثر لخدمة المرضى، تلاها توقيع أول مذكرة تفاهم بتاريخ 18 فبراير 2020
لم يكن هذا فحسب.
في7 يناير تواجدت أفكار بحلة جديدة كمنتج صوتي، في 9 سبتمبر تم الإعلان الرسمي لمنتج بودكاست أفكار انطلاقة صوتية لإثراء المحتوى العربي الطبي فيما يخص العلاج الطبيعي والتأهيل.
16 أغسطس سلطنا الضوء على المرضى لتبدأ رحلتنا ضمن سلسلة كيف نعاملهم.
أفكار كانت تتألق في 2020 ووظف أفرادها جهودهم لزيادة الوعي ورفع ثقافة أصدقاء المهنة، لنلقي نظرة على بعضا مما قدمته المنصة منذ انطلاقتها وحتى الآن
تم نشر 240 مقال عبر موقع أفكار
نشر أكثر من 100 مقطع فيديو عبر وسيلة التواصل يوتيوب شملت تغطياتسناب ,محاضرات ,ترجمة من صنع الفريق
اصدقاء أفكار العلاج الطبيعي زاد عددهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي
هناك العديد من العوامل التي قد تؤثر على نتائج العلاج مع المرضى ومنها معتقدات وتوقعات المريض. سواء بحمل توقع عالي من التحسن خلال جلسة العلاج، أو اعتقاد المريض المسبق بفعالية تدخل علاجي معين من عدمه.
فهل الصورة النمطية بأن العلاج الطبيعي “مساج” لها تأثير على الرغم من التحسن الذي طرأ في السنوات الأخيرة؟
من المهم معرفة أن الصورة النمطية هي انطباعات معينة من صوره ذهنية صنعها الشخص أو أعطيت له تتضمن أحكاماً مسبقة تتخذ وتلصق بالعديد من الفئات ومنها العديد من المهن وليس العلاج الطبيعي فقط.
صحيح بأن الصورة النمطية تبني أحكاماً غير دقيقة لكنها تقرر سلوك الشخص بشكل تلقائي ومن الصعب تغييرها، ولكن الأخطر ارتباط العلاج الطبيعي بمسمى آخر يوحي لدى المجتمع بأنه ترف!
أهلًا .. هذه هي الحلقة السادسة من سلسلة كيف نعاملهم؟ التي نتعرف فيها على مهارات التواصل مع المريض وردات الفعل المناسبة لكل مريض بما يعزز من تطور العلاقة بينه وبين الاخصائي، وبالتالي تحسن في صحة المريض .
موضوعنا اليوم عن كيف يمكننا دمج مهارات التواصل (السؤال، الإخبار، الاستماع) عندما نستخدم أسلوب الإرشاد مع مريضنا.
بداية للألم المزمن وقع نفسي شديد على صاحبه خاصة عندما يعيق ممارسة الشخص لنشاطات حياته بأريحية ، عدد منهم غالباً ما يعانون من احباط و مشاعر سلبية.
ومما لا يمكن انكاره دور التواصل الفعال والطريقة التي يتجاوب بها الناس (شريك ،ممارس صحي..الخ) مع تجارب المصاب بالألم والمشاعر المرتبطة بها لها دور كبير في تطور تجربة المصاب.
سلوى حمدي
أخصائية علاج طبيعي – مهتمة بتأهيل الألم المزمن
هل أنا أتوهم ؟
الألم المزمن
منتشر جداً شعور مرضى الألم المزمن بأن لا احد يصدق معاناتهم خاصة عندما تكون الأشعة او الفحوصات سليمة – نظراً لطبيعية هذا النوع من الألم حيث انه لا يرتبط بسبب خلل جسدي عادة و إنما حساسية مفرطة في الجهاز العصبي لا تصورها الأشعة و لا تظهرها التحاليل. هذا المشاعر عادة ما تؤدي لزيادة الضغط النفسي بشكل سلبي على المصاب.
أهلًا .. هذه هي الحلقة الخامسة من سلسلة كيف نعاملهم؟ التي نتعرف فيها على مهارات التواصل مع المريض وردات الفعل المناسبة لكل مريض بما يعزز من تطور العلاقة بينه وبين الاخصائي، وبالتالي تحسن في صحة المريض .
موضوعنا اليوم عن كيف يمكننا دمج مهارات التواصل (السؤال، الإخبار، الاستماع) عندما نستخدم أسلوب المتابعة مع مريضنا.
أهلًا .. هذه هي الحلقة الرابعة من سلسلة كيف نعاملهم؟ التي نتعرف فيها على مهارات التواصل مع المريض وردات الفعل المناسبة لكل مريض بما يعزز من تطور العلاقة بينه وبين الاخصائي، وبالتالي تحسن في صحة المريض .
موضوعنا اليوم عن كيف يمكننا دمج مهارات التواصل (السؤال، الإخبار، الاستماع) عندما نستخدم أسلوب التوجيه مع مريضنا.
أهلًا .. هذه هي الحلقة الثالثة من سلسلة كيف نعاملهم؟ التي نتعرف فيها على مهارات التواصل مع المريض وردات الفعل المناسبة لكل مريض بما يعزز من تطور العلاقة بينه وبين الأخصائي، وبالتالي تحسن في صحة المريض .
فريق العمل:
إعداد المحتوى و تقديم : سلمان الغامدي 👩⚕️
تصميم هيدر الحلقات : بيان حمزي 👩⚕️
تصميم ملخص الحلقات : منال أحمد
تحرير المقال : زهراء اللويم
الفريق الإعلامي : زينب الشمري , أنوار الشمري
مراجعة المحتوى : سلوى حمدي
موضوعنا اليوم عن مهارات التواصل الأساسية مع المريض، وكيف يمكننا الدمج بين مهارات و أساليب التواصل لنستطيع من خلالها تعزيز علاقتنا مع المريض ومن ثم القدرة على تغيير سلوكه.
أهلًا .. هذه هي الحلقة الثانية من سلسلة كيف نعاملهم؟ التي نتعرف فيها على مهارات التواصل مع المريض وردات الفعل المناسبة لكل مريض بما يعزز من تطور العلاقة بينه وبين الاخصائي، وبالتالي تحسن في صحة المريض .
فريق العمل :
إعداد المحتوى و تقديم : سلمان الغامدي 👩⚕️
تصميم هيدر الحلقات : بيان حمزي 👩⚕️
تصميم ملخص الحلقات : منال أحمد
تحرير المقال : زهراء اللويم
الفريق الإعلامي : زينب الشمري , أنوار الشمري
مراجعة المحتوى : سلوى حمدي
موضوعنا اليوم عن أساليب التواصل مع المريض عندما يشتكي إليك من ألمه ومشاكله.
هل يجب علينا تصنيف التمارين تحت مسمى الجيد والضار؟
مقال : لبانه اللويم
مراجعة وتحرير :فاطمة الجبر ,سلوى حمدي
في العقود الأخيرة ظهر تحول نموذجي في طريقة تصنيف التمارين واختيارها لدى مختصي القوة والتكيف البدني او مختصي اللياقة البدنية. على الرغم من أن دور تدريب الأداء واللياقة البدنية لا يزال مهمًا إلا أنه لا يجب نغفل دور الوقاية من الإصابات والمخاطر أيضًا ،وكلا الجانبين يلعبان دورًا مهمًا في اعداد برامج التقوية واللياقة البدنية.
هذا التحول من الأداء إلى الاداء الوقائي أنعكس بشكل بارز في مقالة نُشرت في مجلة Strength and Conditioning Journal ، مما أثار فضول مجموعة واسعة من الرياضيين وعشاق الرياضة الذين بدؤوا يحاولون معرفة إجابة سؤال
“أيً التمارين “جيدة” وأ ُّيها ُّ”سيئة”؟
لا يزال هناك غموض و شك مستمر حول المعلومات المستخدمة للتصنيف التمارين هنا ،كما تدور عدة تساؤلات حول ماهية الجهة او المختص الأنسب لاتخاذ القرارات هنا، كما لا يمكن ان نغفل حقيقة أن البشر مختلفين في خصائصهم وقوتهم البدنية في محاولاتنا في البحث عن إجابة هنا.
ستتناول هذه المقالة السؤال الذيُ يتردد دائًما في هذا المجال والذي طرح في مجلة strength and Conditioning Journal “التمارين جيدة أو سيئة… لمن؟”