الإستخدام المفرط للتكنولوجيا وتأثيره على الأطفال .
كتبه : جاسر بن سعد الواردي
عضو لجنة التوعية والتثقيف
جعل الله الأطفال أرضاً خصبة للتكيف على الأشياء المحيطة بهم , ففي مثل أعمارهم تكون قدرتهم كبيرة على تقبل ما تمليه البيئة عليهم , دون ردعٍ منهم لها لضعفِ وازعهم الإدراكي والمعرفي .
وفي ظلِ التكنولوجيا والأجهزة الذكية الآن , وصراع الإيجابيات والسلبيات منها نجد أن كبارنا قبل صغارنا يواجهون مشكلة في كثرة استخدامها .
استئصال الرحم هو العملية التي يتم فيها إزالة الرحم مع أو بدون عنق الرحم والمبيض أو قناتي فالوب ، وذلك لأسباب منها الأورام الخبيثة (سرطان الرحم أو عنق الرحم أو المبايض)،الأورام الحميدة الليفية التي تنمو في عضلة الرحم و تسبب الألم والنزيف وغيرها من المشاكل ، هبوط أو انزلاق الرحم من مكانه إلى قناة المهبل ، التهابات ببطانة الرحم ، النزيف الغير الطبيعي الحاد للمهبل أو للرحم بعد الولادة ، الآلام المزمنة في الحوض أو عدم الرغبة في المزيد من الأطفال في المستقبل ، و يؤدي الاستئصال إلى عدم القدرة على الحمل والإنجاب وتفقد المرأة نهائيا الدورة الشهرية ، ويمكن إزالة الرحم عن طريق البطن أو عن طريق المهبل (عادة في حالات هبوط الرحم )أو بالمنظار ، و أنواعه هي:
أسماء الباحثين: Adriaan Louw, PT, PhD, Kory Zimney, PT, DPT, Christine O’Hotto, PT, DPT, and Sandra Hilton, PT, DPT تاريخ النشر:فبراير 2016
“الشعور بالألم طبيعي و لكن العيش بالألم هو الشيء الغير الطبيعي من دون سبب واضح أو على الاقل سبب مفهوم”
إحدى الطرق التي تخفف من حدة الألم هو معرفته أو الحصول على تفسيرات حوله. و أثبت الباحثون عدم فاعليه أسلوب العلاج الطبيعي التقليدي لشرح مسببات الألم و الذي يعتمد على النماذج التشريحية و المرضية مثل نماذج المفاصل والعظام اللي تستخدم للشرح -biomedical model- في تخفيف الآلام المستمرة و غير المتعلقة بناشئ عضوي , بل و أظهروا تأثيره سلبًا على كل من الخوف و القلق واللذان يضعان فوق الألم ألم مضاف.
الألم , شعور لابد أن يمر به كل شخص طالما على قيد الحياة , عندما تتردد كلمة الألم ربما يتبادر لذهن الشخص ارتباطه بأمور مثل ( مزعج , مؤذي , أصابة كبيرة , هناك خلل في جسمي .. إلخ ) . ربما هو ارتباط صحيح جزئيا لكنه غير مكتمل بكل تأكيد !
بقدر ما نخاف كلنا من الألم , من المستحيل أن نعيش حياتها من دونه , إذا ..
الألم نعمه كما هو نقمه أحيانا .. !
و ربما لأن الألم يحمل الكثير من التفسيرات المعقدة المرتبطة به , قلت فرصة فهمنا للرسالة التي يحاول إيصالنا لنا , و كلما زاد سوء الفهم , كلما تحول الألم لنقمة و وباء يستثار لأتفه الأسباب من حولنا .
و ما لا ندركه بأن المعادلة في عالم الألم لم تسر يوما بمنطق 1+1=2 , حيث أن الأمر أكثر تعقيدا في خفاياه و يتطلب منا فهم دور الدماغ في التحكم بالألم و كيف أنه قد يفأجأنا بتغيير المعادلة في أي لحظة ليعيطنا 1+1=5 بشكل غير متوقع .
الدماغ هوالمسيطر و الألم ماهي الأ إشارات يرسلها ليعبر عن فهمه لما يحدث حولنا , فإذا فهم الأمور بشكل سليم أطمأن و طمنئك , و إذا أخطأ الفهم و لم يجد تفسيراً مناسب فغالبا فأنه سيتمر بارسال إشارات غير واضحة على هيئة ألم و قلة حركة و قلق نفسي إلى أن تقرر أن تضع حد له و تعيد ترتيب أمورك .
و ما يجب أن نعرفه بأن لا توجد منطقة واحدة في الدماغ مخصصة لشعور بالألم بل أن يتم التحكم به عن طريق أكثر من 500 منطقة تعمل في نفس اللحظة و تحدد و تحلل الموقف في أقل من ثانية لإتخاذ القرار ما اذا كان الموقف خطيرا يستحق التصرف ؟ أم أن عليك أن تتجاهله و تواصل سيرك من هذه المناطق : مناطق التحكم بالذاكرة , مناطق المشاعر و التحكم بالخوف , مناطق الشعور بالأحساس و مناطق الحركة ( لأتخاذ التصرف الحركي المناسب ) كما أن مناطق مثل النظر و السمع تكون فعالة في نفس اللحظة ( رابط دراسة )
في هذا المقال سأركز على ذكر بعض الأمور المثيرة للإهتمام عن الألم و كيف أنها تثبت بأن التعامل مع الألم لم يكن طريقاً ممهداً يوماً بل هي جبال وعرة يجب أن نستكشفها قبل أن تبتلعنا ظلمتها .
أسماء الباحثين:Kirsten Jack, Sionnadh Mairi McLean, Jennifer Klaber Moffett, and Eric Gardiner
أهداف البحث:
1- إيجاد العوائق التي تمنع المريض من الالتزام بجلسات العلاج الطبيعي.
2- اقتراح حلول واستراتيجيات مناسبة لتقليل أثر هذه العوائق.
قام هذا البحث بدراسة 20 دراسة بحثية عالية الجودة في موضوع التزام المرضى بجلسات العلاج الطبيعي، وقد قاموا بالبحث في عدة مواقع معتمدة للبحث الطبي منهاMEDLINE, PUBMED, AMED, and SPORTDISCUS. وقد خُصص هذا البحث لدراسة الحالات المرضية التي تُعاني من أمراض في العظام والعضلات، وقاموا بعدة استثناءات منها: الحالات الخطرة أو الحرجة، المرضى الذين تلقوا علاج دوائي بشكل أساسي أو خضعوا لتأهيل من فريق كامل ومتخصص، والحالات التي لا تشعر بأي عوارض للمرض، والحالات الغير متعلقة بمشاكل العظام والعضلات.
الألم المزمن ليس كغيره من المشكلات الطبية، حيث أنه لا يمكن رؤيته أو قياسه كما أنه لا يوجد طريقة محددة للتخفيف منه . إن العوامل التي يتميز بها هذا الألم تجعل من الصعب مواصلة ما تقوم به لذا ؛ماذا يمكنك أن تفعل لمساعدة أهلك وأصدقائك لفهم الألم المزمن ؟ “هذه المقالة مقتبسة من المقال الأصلي لمساعدة المصابين بالألم المزمن للتعبير عن أنفسهم للآخرين”
في الواقع لقد اصبح الإبتعاد عن مواقع البحث بالنسبة لي ابتعادٌ عن الحياة ؛ إن كل رغباتي يحققها الويب ، و يوتيوب يسعفني بالمزيد إن لم أكتفي وفي الصور مايشغلني لساعات .
هذا الوضع شكل في ذهني تساؤل بسيط يقود إلى إجابة مُطوله . هل بإمكاني إبتكار خطة عمل ليوم كامل خالية من الضجر بدون إنترنت ؟Continue reading
جميعنا نعرف فضل الصدقه والكثير منا لا يبخل بماله ووقته في سبيلها لكن القليل هم من جربو التصدق بأنفسهم ، بجزء منهم لتكون العطية أجزل و الثواب أعظم . غداً هو اليوم العالمي للتبرع بالدم والذي يوافق من حسن حظنا التاسع من رمضان .
وفي المقالة تفصيل للمزيد ..