سواء طلب منك الطبيب أجراء أشعة الرنين أو لا هذا يبقى خيارك الذي يجب أن يكون مدروساً ومبني على الأدلة إذا سلمنا أن لأي نوع من أنواع التصوير الطبي أضراره المحتملة .
لذلك طرح هذا السؤال : هل تتغير نتائج الرنين المغناطيسي لمن يعانون من آلام أسفل الظهر بعد مرور سنة على إجرائها وهل يلزمك إعادتها ؟!
نعم , حتى أن البعض لا يرى أن هناك استثناء لهذه القاعدة .
حسناً , لكنني أظن أنه إن كان لديك آلام في الظهر فربما تكون بحاجة للحرارة و ليس الثلج ، لا سيما إذا كان هذا النوع من الألم أسفل الظهر الذي يشتعل من وقت لآخر دون سبب واضح ( لا توجد آلية واضحة للإصابة به).
ولكن بيت القصيد من سؤالي هو تفضيل المريض للثلج كحل. الثلج يشعرك أنك بخير صحيح ، لأنه يذهب الألم. ولكن هناك أسباب وجيهه لتتجه الى استخدام الحرارة و ينبغي أن يتم استخدام الثلج فقط على أماكن الإصابة من قبل المرضى الذين يعتقدون و يفضلون بوضوح استخدامه (لأي سبب كان) ، أو عندما يكون هناك بالتأكيد إصابة حديثه .
الثلج يحظى بسمعة طيبة كوسيلة من وسائل العلاج و لكن كثير من الناس المرضى والمحترفين على حد سواء – ليس لديهم فكره واضحه حول متى و لماذا يتم استخدام الحرارة أوالثلج؟؟