قصة تحكيها أخصائية العلاج الطبيعي أسماء الحفير
عضوة في لجنة العلاقات العامة والإعلام
.
دعوني أعود معكم إلى سنواتٍ مضت..
في العقد الثالث من عمري رُزقت بمولودٍ جديد، ولما كنت أحمله أشعر بثقل وتخدّر في يديّ. استمرت هذه الأعراض لفترة طويلة مما أقلقني ودفعني للذهاب إلى المستشفى لمعرفة السبب، مكثت أسبوعًا أجريت فيه تحاليل وفحوصات كثيرة وشُكّلت لجنة من الأطباء لدراسة الحالة.. أُخبرت حينها أني مصابة بأحد الأمراض المناعية النادرة جدًا وكنت الحالة رقم ٢٠ على مستوى المملكة في ذلك الوقت.
.
ومن هنا بدأت الحكاية..